كلمة الإداري

تعتبر تشاد همزة و صل بين المغرب العربي و إفريقيا جنوب الصحراء؛ تشارك في الحدود مع البلد الأكثر اكتظاظا بالسكان و أول إقتصاد في القارة. و هي ليست مهد الإنسانية فحسب بل هي أيضا و قبل كل شيء أرض الفرص الإقتصادية التي لا يمكن إنكارها. فوكالة إدارة المناطق الإقتصادية الخاصة ( AAZES)التي نتشرف بقيادتها، تتولى مهمة العمل على توفير الظزوف المناسبة لكل المستثمرين الوطنيين و الأجانب الراغبين في المساهمة في التنمية الإجتماعية و الإقتصادية لتشاد.

وبالفعل، فإنّ تشاد، في ظل قيادة السلطات العليا للجمهورية وعلى رأسهم فخامة السيد محمد إدريس ديبي إتنو، ومن خلال الوكالة، تراهن على تنويع اقتصادها بهدف خلق الثروة وخلق فرص عمل لائقة ولتحقيق ذلك، أوصت الحكومة بإجراءات تحفيزية لتأسيس الشركات في المناطق الاقتصادية الخاصة، وتم تفويض الوكالة لضمان تطبيقها.

بأرض خصبة بامتياز، تقدر مواشي البلاد من جميع الأنواع في عام 2021 بـ 137.664.217 رأساً، وتلتزم الدولة بشدة بإحداث نقلة نوعية من خلال الدمج المنهجي لسوق الثروة الحيوانية في صناعة اللحوم والجلود والألبان.

أما الدرع المدر الآخر للاقتصاد، فهو الزراعة التي تبلغ مساحتها 30 مليون هكتار من الأراضي الصالحة للزراعة، وسيتم تعزيزها وترسيخها للتصنيع بفضل التسهيلات التي توفرها الدولة.

الصناعات الاستخراجية التي يتم استغلالها بحكمة ستسمح لتشاد بالإقلاع. بالإضافة إلى النفط ، تمتلك الدولة رواسب من الذهب والحديد والبوكسيت والملح والنطرون ، ويشكل إنشاء مناطق اقتصادية رافعة حقيقية للمستثمرين في هذا المجال.

توصي روح العصر باستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتمكين بلدنا، الذي يقع في قلب القارة، من الانفتاح على القرية العالمية. يتم التخطيط لحوافز خاصة ذات صلة.

تعتبر تشاد همزة و صل بين المغرب العربي و إفريقيا جنوب الصحراء؛ تشارك في الحدود مع البلد الأكثر اكتظاظا بالسكان و أول إقتصاد في القارة. و هي ليست مهد الإنسانية فحسب بل هي أيضا و قبل كل شيء أرض الفرص الإقتصادية التي لا يمكن إنكارها. فوكالة إدارة المناطق الإقتصادية الخاصة ( AAZES)التي نتشرف بقيادتها، تتولى مهمة العمل على توفير الظزوف المناسبة لكل المستثمرين الوطنيين و الأجانب الراغبين في المساهمة في التنمية الإجتماعية و الإقتصادية لتشاد.

وبالفعل، فإنّ تشاد، في ظل قيادة السلطات العليا للجمهورية وعلى رأسهم فخامة السيد محمد إدريس ديبي إتنو، ومن خلال الوكالة، تراهن على تنويع اقتصادها بهدف خلق الثروة وخلق فرص عمل لائقة ولتحقيق ذلك، أوصت الحكومة بإجراءات تحفيزية لتأسيس الشركات في المناطق الاقتصادية الخاصة، وتم تفويض الوكالة لضمان تطبيقها.

بأرض خصبة بامتياز، تقدر مواشي البلاد من جميع الأنواع في عام 2021 بـ 137.664.217 رأساً، وتلتزم الدولة بشدة بإحداث نقلة نوعية من خلال الدمج المنهجي لسوق الثروة الحيوانية في صناعة اللحوم والجلود والألبان.

أما الدرع المدر الآخر للاقتصاد، فهو الزراعة التي تبلغ مساحتها 30 مليون هكتار من الأراضي الصالحة للزراعة، وسيتم تعزيزها وترسيخها للتصنيع بفضل التسهيلات التي توفرها الدولة.

ستسمح الصناعات الاستخراجية التي يتم استغلالها بحكمة لتشاد بالإقلاع.  بالإضافة إلى النفط، تمتلك الدولة احتياطات من حقول الذهب والحديد والبوكسيت والملح والعطرون، ويشكل إنشاء المناطق الاقتصادية رافعة حقيقية للمستثمرين في هذا المجال.

توصي روح العصر باستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتمكين بلدنا، الذي يقع في قلب القارة، من الانفتاح على القرية العالمية. يتم التخطيط لحوافز خاصة ذات صلة.

Ousmane Abdramane
Djougourou

مدير AAZES